حث قائد فريق ليفربول الإنجليزي جوردان هندرسون زملاءه على القيام بـ «خطوة إضافية» وتدوين أسمائهم في تاريخ النادي عبر إحراز لقب دوري أبطال أوروبا في كرة القدم، عندما يلاقون ريال مدريد الإسباني حامل اللقب في الموسمين الماضيين، غداً (السبت) في كييف.
ويبحث ليفربول عن لقبه السادس في المسابقة الأوروبية الأم والأول منذ 2005، وذلك في مواجهة النادي الملكي حامل الرقم القياسي مع 12 لقبا، عندما يتلقيان غداً على الملعب الأوليمبي في العاصمة الأوكرانية.
وقال هندرسون في تصريحات عشية المباراة «حققنا نجاحا باهرا للوصول الى هذه المرحلة، نريد أن نخطو خطوة إضافية وأن يتم تذكرنا بأننا فزنا بدوري الأبطال».
ويخوض ليفربول نهائي البطولة الأوروبية للمرة الأولى منذ عام 2007 عندما خسر في النهائي أمام ميلان الإيطالي 1-2، علما أنه أحرز لقبه الأخير في المسابقة عام 2005 عندما قلب تخلفه أمام الفريق الإيطالي نفسه صفر-3، فوزا بركلات الترجيح.
ونجح المدرب الألماني يورغن كلوب في إعادة ليفربول إلى مصاف الأندية البارزة في أوروبا منذ أن تولى الإشراف عليه في 2015، إذ قاده أيضا إلى نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في 2016 قبل أن يخسر أمام إشبيلية الإسباني 1-3.
ويرى هندرسون بأن ليفربول يمكنه الاستفادة من تلك الخسارة لتحقيق نتيجة أفضل أمام ريال مدريد «كانت تلك الليلة مؤلمة، ولكن يمكننا استخدام ذلك كدافع للتقدم، وقد فعلنا ذلك منذ تلك الليلة».
وأضاف «من المهم بالنسبة لنا الفوز بالألقاب، ونأمل في أن نبدأ ذلك غدا»، معتبرا أن «النادي فاز بالمسابقة مرات عدة، ولذلك فإن إحراز الألقاب هو حمضه النووي. نريد الفوز بالكأس من أجل الجماهير والنادي، ونحن بالتأكيد نسير في الاتجاه الصحيح».
ويبحث ليفربول عن لقبه السادس في المسابقة الأوروبية الأم والأول منذ 2005، وذلك في مواجهة النادي الملكي حامل الرقم القياسي مع 12 لقبا، عندما يتلقيان غداً على الملعب الأوليمبي في العاصمة الأوكرانية.
وقال هندرسون في تصريحات عشية المباراة «حققنا نجاحا باهرا للوصول الى هذه المرحلة، نريد أن نخطو خطوة إضافية وأن يتم تذكرنا بأننا فزنا بدوري الأبطال».
ويخوض ليفربول نهائي البطولة الأوروبية للمرة الأولى منذ عام 2007 عندما خسر في النهائي أمام ميلان الإيطالي 1-2، علما أنه أحرز لقبه الأخير في المسابقة عام 2005 عندما قلب تخلفه أمام الفريق الإيطالي نفسه صفر-3، فوزا بركلات الترجيح.
ونجح المدرب الألماني يورغن كلوب في إعادة ليفربول إلى مصاف الأندية البارزة في أوروبا منذ أن تولى الإشراف عليه في 2015، إذ قاده أيضا إلى نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في 2016 قبل أن يخسر أمام إشبيلية الإسباني 1-3.
ويرى هندرسون بأن ليفربول يمكنه الاستفادة من تلك الخسارة لتحقيق نتيجة أفضل أمام ريال مدريد «كانت تلك الليلة مؤلمة، ولكن يمكننا استخدام ذلك كدافع للتقدم، وقد فعلنا ذلك منذ تلك الليلة».
وأضاف «من المهم بالنسبة لنا الفوز بالألقاب، ونأمل في أن نبدأ ذلك غدا»، معتبرا أن «النادي فاز بالمسابقة مرات عدة، ولذلك فإن إحراز الألقاب هو حمضه النووي. نريد الفوز بالكأس من أجل الجماهير والنادي، ونحن بالتأكيد نسير في الاتجاه الصحيح».